الأن مايدور في أجتماعات الامم المتحدة ...ومما سمعتة من خطابات الرؤوساء الدول العظمى روسيا و أمريكا ..
يدعون الى دعوة في ظاهرها الاختلاف ولكن في باطنها الاتفاق على الالتقاء في منطقة الشرق الاوسط العربي ، كاقوة موحدة لمحاربة ليس كما يزعمون داعش و الدولة الاسلامية ، ولكن لمحاربة عدوا دولة أسرائيل ..وعدوا أسرائيل ليست داعش و أخواتها !!! عدوا أسرائيل بعد 10أعوام ...
و أسرائيل الان و ماتعملة من جرائم في المسجد الأقصى ، أنماء هو دور تحظيري بالاتفاق مع روسيا و أمريكا ....
لا أحد يقول لي أن هذا الأمر غير مرتبط ..
والله أن اليهود هم المحركين لهذي الامور ولهذي الدول...
ولكل ما يدور في البلاد العربية ...
والله أعلم ...
|