حقيقة النصاب فضل عبده الغراسي المريسي
هو لم يمت ؛ فقد نجحت العصابة التابعة له بإنقاذه ؛ وهذه العصابة هي معه منذ سنوات وليست وليدة اليوم .
وهذا جانب من سيرته الذاتية :-
- عسكري في المباحث الجنائية ولم يكن ضابط ؛ كان له دور كبير في ملاحقة نشطاء الحراك
- واشتغل كذلك بالنصب والاحتيال والبلطجة وشكل عصابة في الشيخ للنصب
- وتم اعلان فصله بعد عملية نصب أدين فيها لكنَّه في الحقيقة استمر في عمله
لأن عمليات النصب كانت جزء من مهمته
- وبعد ذلك انتحل شخصية ضابط برتبة عميد للنصب على الناس واكتشفت حقيقته سيدة تعمل في المجلس المحلي فأبلغت عنه ودخل السجن بتهمة انتحال شخصية ضابط
- وجلس في السجن فترة بسبب ضغوط عضوة المجلس المحلي ، وتم التلاعب بالقضية وأخرجوه من السجن
- وكان شخص مقرب من كل المسئولين في الأجهزة الأمنية
- خلال فترة الحرب ؛ لم يكن له مشاركة في الجبهات ، بل واتسمت تصرفاته بالمشبوهة .
المعلومات من مصادر موثوقه
|