اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو يحيى المحرمي
القرار قرار علي محسن وشلتة وليس قرار هادي اللوبي اليمني شغال بعد المحاولة للوبي اليمني بتكريس اعلامة على ان المقاومة الجنوبية مدعومة من ايران وان الانفصال بيخدم إيران الان يقومون بالالتفاف على المقاومة الجنوبية لضمها لشرعية كي تكون تحت امرتهم وهم عارفين انة لايوج جيش شرعي بيقاتل مع المقاومة وان المعتدي بالجنوب هوى من ابناء الجيش الدحباشي ومليشيا الحوثي والحشد القبلي الدحباشي ودمج المقاومة الان مع ناس هم اصلاً قتلة وعصابات سواء كان داخل اليمن او اللي خارج اليمن فالهدف منة هوة سحب سلاح المقاومة وتشتيتها واعطاء الاوامر بالذهاب للقتال في المحافظات الشمالية بأسم الشرعية وتوزيعها على المحافظات الشمالية كي يتسنى لهم العودة الى الجنوب تحت اسم جيش الشرعية وادخال الجيش الدحباشي الذي قتل ودمر وشرد ابناء الجنوب تحت اسم الشرعية هل هذا يفعلة عاقل .
كان من الاجدر ان يعطي اوامر لقادة المقاومة الجنوبية وهم من العايدين الذين سرحوا بعد 94 وهم قادة بالجيش وتلكيفهم بتسجيل المقاومة الجنوبية بالوحدات العسكرية والامنية وتشكيل الوية جنوبية خالصة من اي عنصر دحباشي سواء كان عسكري او مسؤول وعدم ذهابهم الى اي محافظة شمالية هنا المقاومة سوف ترحب بهذا القرار لكن دمج مع من قتل وسرق ونهب وشرد وكمان بأسم شرعية وهمية .
القرار خاطئ والهدف منة القضاء على الحراك الجنوبي والمقاومة الجنوبية ( هذا هوى الهدف الاسمى ) وهذا قرار اللوبي اليمني وليس لهادي وافهموها يا ابناء الجنوب في 94 شتتوا الجيش الجنوبي بمناطق قبلية شمالية كي يسهل الانقضاض عليهم وبعد 94 خلوا بعض القادة كي يشرعنوا الاحتلا وفي 97 احالوهم الى التقاعد وخليك بالبيت بعدما انتشروا بالمحافظات الجنوبية ورشوا ضعفاء الانفس واشتروهم بالزلط والان يحاولن ان يكرروا نفس الشي بعدما فشلوا بكل وسائلهم القذرة .
فالحذر من هذة القرارات التي تخدم الاحتلال اليمني وتكريسة على الجنوب ولوا تلاحظون امس بالاعلام كل اللغالغة بيقول اقليم عدن وعلى جيش الشرعية ان يتحرك بعد تحرير العند الى تعز ولا لن تهدى عدن اذا ما تحررت تعز .
|
اخي المحرمي
لك اخلص التحايا على نقاشك المعمق والهادف..والكثير من النقاط اوردتها لتوضيح الصورة أكثر حتى يدرك الجنوبيون الخلفيات الخفية في القرار..وعلى كل حال الاخوة المقاومين هم معنيون ايضاً بدراسة القرار من كل جوانبه بحكم انهم على ارض الواقع وهم المعنيون.