[شخص من الجنوب]

كشفت الدراسات الجديدة للعام الجديد بما يتعلق بالتقييم الجوغروسياسي للمناطق العالم
حيث قيمت موقع اليمن باهم موقع في العالم من حيث الموقع الجوغروسياسي

ونتيجة لهذا التقييم الجديد فقد بدات الدول الكبرى بالتسابق والتصارع فيما بينها للسيطرة على السيادة في اليمن
و
من خلال متابعتة للاحداث اليومية في الوطن العربي بشكل عام واليمن بشكل خاص فقد استنتجت قيادات عربية ان روسيا هي من تسيطر الان على زمام الامور وعلى اهم مناطق الحكم في اليمن

ثلاثة محاور تلعب فيها روسيا في اليمن للسيطرة على زمام الامور والمنافذ الدولية لتخفيف العقوبات الدولية على حلفائها ومحاربة مصالح اعدائها في الشرق الاوسط
المحور الاول محور الوحدة
وذالك عن طريق
عبدربة منصور هادي
الوحدة الجديدة ليمن موحد جديد بطريقة الاقاليم الستة وخارطة جوغروسياسية جديدة لليمن وقد ذكر ذالك عبدربة في المكالمة المسربة من قبل الحليف الحوثي فقال لن يكون الشمال كما كان والجنوب كما كان
المحور الثاني محور الاقليمين
ويقودة علي ناصر محمد
المحور الثاني وهو الاقليمين شمال وجنوب على حدود عام تسعين وذالك في حين اجهاض المحور الاول وعدم رضى الشارع اليمني به
ولروسيا استراتيجية مدروسة لتسليم الشمال والجنوب رموز موالين لها سؤا مباشر او عن طريق حلفائها واقصد الحوثي عن طريق ايران والجزب الاشتراكي
المحور الثالث هو علي سالم البيض وذالك محور التحرر والاستقلال
وياتي ذالك في ضل استمرار الضغط الشعبي الجنوبي للمطالبة بفك الارتباط عن الشمال من جهه
وسد الباب على الدول التي تريد ان تلخبط الاوراق على روسيا وذالك بدعم الجنوبيين لاستعادة دولتهم من جههة اخرى وهنا نشير الى الخيج وبعض القوى الاقليمية
بذالك تكون روسيا قد سيطرة على اهم بحرين في العالم وعلى اهم منفذين في العالم لتخفف عن نفسها العقوبات وتهاجم مصالح اعدائها
المشروع النووي الروسي الموجود في الاراضي الايرانية يواجه تحديات وعقوبات تاثرت منها روسيا فلجئت الى تغيير موقعها من مدافع الى مهاجم
وما هو موجود في سوريا ايضا اجبر روسيا على الهجوم