لن نيأس من المحاولات المتكررة في إعادة تشكيل العقل الجنوبي ونصَر أن عقل الثائر الجنوبي يحتاج إلى توعية حتى يستطيع التمييز بين القداسة والاحترام وهذا العمل التوعوي نعتبره أمانة في أعناقنا حتى نصل جميعنا إلى الدولة التي نُحتَرمُ فيها
عدن متعَبة، إنها حزينة، ليس ثمة شيءٌ جيد، عدن تبكي، نحن نلعب معاً منذ طفولتنا، لكننا لم نمر بظرف مماثل من انعدام الأمن، وانتشار الخوف، والصراعات، نحن نريد رحيل الغزاة لنعيد بناء وطننا، حينها ستكون عدن أفضل حال ان شاء الله