لم يسجل تاريخ الأمم والشعوب مثل مايسجل شعب اليمن التافه من قاذورات شبيهه ..بزننهم الوسخه المقمّله,, فثورة انقلابهم على الإمام أوحكم الإمام هوا من أجل الكسب لامن أجل إنتشال الشعب المتوكّلي من أوحال الجهل والمرض والتخلف ..والبؤس..نعم قضوا على ماكان يسمى بثورة 26 سبتمبر وصارة اليوم ثورة 21 سبتمبر واتحدى من كان من صلب ابوه ان يحتفل بثورة لنقلاب السبتمبريه الزائفه!!
فالتاريخ لحقه ضرر رهيب من هذا الشعب التافه الذي وصل ان يعبد القتله ومهربين الموبغات مثل العفاش وعلي محسن التافه القاتل المأجور الذي كان يتمنّى أن يكون نقيب ومن حراسة المقبور عبدالله شعاطير ..فهل هذا الشعب
يستحق الحياة بعد هذه الأعمال التي لاتليق بأي شعب في المعموره؟؟
|