نحن نسير على خطى اكتوبر ونوفمبر على مشارف نهاية الستينات عندما حسمت بريطانيا امرها وسلمت مقاليد الحكم للجبهة القومية اليمنيه واذاقت شعب الجنوب الامرين ويبدو ان القوى العالميه او اليمنية عندما تحسم امرها ستعيد الكرة مرة اخرى لمن ينزل الهوان بشعب عزيز ضحى بخيرة ابنائه في سبيل التحرير والاستقلالوهنا تكمن الكارثه
|