بالتاكيد يواجه وليد الفضلي مشكلة فهو من ناحية سيكون مواجه لاهالي وصاب والذين لن يسكتوا عن الحادث وبنفس الوقت النظام يريد الا تتم مضايقة وليد الفضلي خاصة وانه اخ للقيادي في الحراك الشيخ طارق الفضلي والنظام يريد ان يحتفظ بوليد ليكون راس حربه ضد اخيه .
موقف الداخلية يدل على رعبهم من الشيخ طارق والا لما تسامحوا هكذا مع وليد طبعا ليس حبا في وليد ولكن نكاية باخيه ويخشون ان يتطور الموقف الى اعلان وليد العودة لاهله في الجنوب فتجاوزوا القانون والحق هنا بتعمد واصرار عجيبين وليس مستبعد ان تتحمل سلطة صنعاء اي تكاليف لابقاء وليد في صفها .
سننتظر ما تنتج عنه المشكلة .