عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-09-19, 06:45 PM   #19
سم الدحابيش
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-17
المشاركات: 2,143
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصريح دائما مشاهدة المشاركة
حزبك باقي يافتاح # حزب العامل والفلاح
الاخ (سم فاسد ) الذين اعلنوا الجنوب دحباشي هم انتم واهلكم عندما ظننتم ان لا غيركم وقدم لكم دعم من المخابرات البريطانيه ضد جبهة التحرير وقادوكم الشماليين مثل النعاج ضد بلدكم واخوتكم واليوم عرف الجنوبيون ان نكبة الجنوب انتم سببها والحزب انتم اعضائه وانتم من اسسه ولا زلتم متمسكين به وكذبة التصالح والتسامح عند البعض من المغفلين فقط اما رجالات الجنوب لن ينسون مجازر حزبكم ابتداء من 67 الى 13 يناير فلا تتعب قلمك وتظن ان الاشاوس من صناديد الجنوب نسوا ما فعلتوه

نسيت بان ارد على ادعاءاتك الكاذبة بان جبهة التحرير كانت جنوبية فقط وهي كذبة وقحة جدا !
لان الدحابشة اندسوا وتسللوا الى جبهة التحرير مثلما تسللوا الى داخل الجبهة القومية واتوقع بانك من المستوطنين اليمنيين المندسين فيها
فلا تدعي زورا بعد اليوم حرصك على مسمى الجنوب العربي وانه حصريا خاص بكم !
هذا هو تاريخكم الذي لن تستطيع تزويره يادحباشي دائما


جبهة تحرير "جنوب اليمن" المحتل (بالإنكليزية: Front for the Liberation of South Yemen – FLOSY)

هي إحدى فصائل المقاومة للاستعمار البريطاني لعدن. تعرف باسم جبهة التحرير وكانت المنافس الرئيسي للجبهة القومية للتحرير التي تسلمت السلطة من الحكومة البريطانية في 30 نوفمبر 1967 حيث استبعدت جبهة التحرير من جميع المواقع ودخل الطرفان في حرب أهلية أفضت إلى نزوح معظم قادة الأخيرة إلى اليمن الشمالي.


"بما معناه أنكم عدتم إلى بلادكم " مع رئيسكم الاصنج والذي قام اليمنيين لاحقا بتعيينه كوزير للخارجية في دولتهم الجمهورية العربية اليمنية
بعد فشل مهمته في الجنوب العربي المحتل حيث كانت تخطط الجمهورية العربية اليمنية لضم الجنوب والحاقه بها فور استقلاله بمساعدة الاصنج المقرّب منها
والذي كان والى قبل وفاته بايام يعمل لصالحها في الجنوب
حتى ان الجمهورية العربية اليمنية رفضت الاعتراف بدولتنا المستقلة في الامم المتحدة !
مع ان الجنوبيين كانوا هم اول المساندين لانقلاب 26 سبتمبر وكل ذلك بعد ان اقنعت القيادات المصرية الجنوبيين بدعم اليمنيين لانجاح انقلابهم
ومن اجل ايجاد خلفية تساندهم لمقاومة الاحتلال البريطاني وتسلّم الدعم والسلاح من مصر عبر الحدود للجمهورية العربية اليمنية الى الجنوبيين
وذلك بسبب منع الامام السلاح عن الجنوبيين الثوار خاصة بعد توقيعه لاتفاقية الحدود بين المملكة المتوكلية اليمنية وبين سلطات بريطانيا
وهو مالم يحدث لاحقا وتم الغدر بالجنوبيين رغم كل التضحيات والمساعدات التي قدموها لليمنيين ومُنع السلاح عنهم من قبل اليمنيين حيث استولت ونهبت قبائلهم كل الاسلحة المرسلة للجنوبيين لنفسها كفيد وغنيمة !
فهم لايحفظون عهدا ولاذمة وليس في قاموسهم لا دين ولا عُرف ولا اخلاق !


الصراع مع الجبهة القومية للتحرير

في 1966 م أثناء مناقشة قضية الجنوب المحتل في القاهرة بحضور قحطان الشعبي، وسيف الضالعي وفد (الجبهة القومية)، وعبد القوي مكاوي، وخليفة عبد الله خليفة وفد (حكومة عدن المقالة)، ووفد (منظمة التحرير) تم اقترحت مصر أن يتولى رئاسة الوفد عبد القوي مكاوي ولكن قحطان الشعبي ظل مصراً على أن تكون رئاسة الوفد الجبهة القومية للتحرير باعتبارها التي تقود الثورة المسلحة حيث رأت مصر أن الأمم المتحدة هي ساحة سياسية، وليست ميدان قتال وأن عبد القوي مكاوي واجهة سياسية مقبولة لدى الرأي العام الدولي ولكن قحطان الشعبي رفض ذلك.
لذلك فكرت مصر في إيجاد تنظيم جديد على أمل أن يحل محل (الجبهة القومية)، فراحت تخطط لذلك وقامت بإقناع بعض القياديين في الجبهة القومية بالموافقة على الاندماج مع (منظمة التحرير) في إطار (جبهة تحرير الجنوب اليمني المحتل) التي جاء قيامها حصيلة محادثات جرت في تعز بين علي احمد ناصر السلامي كممثل للجبهة القومية وبين عبدالله الاصنج كممثل عن (منظمة التحرير)، وتولى الجهاز العربي رعاية تلك المحادثات التي دارت بصورة سرية دون علم، أو مشاركة معظم قادة (الجبهة القومية)، وفي الساعة الثامنة من مساء يوم 13 يناير عام 1966 م قامت (إذاعة تعز) بقراءة بيان ينص على أن (الجبهة القومية) و(منظمة التحرير) قد اتفقتا على الاندماج معاً في تنظيم واحد تقرر أن يطلق عليه اسم (جبهة تحرير الجنوب اليمني المحتل)، وكان البيان يحمل توقيعي الأصنج والسلامي.
فأثار البيان ردود أفعال غاضبة في صفوف غالبية قادة (الجبهة القومية)، وتشكيلاتها المختلفة التي فوجئت بالأمر، واعتبرته قسرياً وغير شرعي وتم بضغوط مصر.


اود التنبيه الى أن كل من المدعو السلامي والمدعو الاصنج هما يمنيان من تعز وليسا جنوبيين
وليس لهما اي علاقة بالجنوب العربي لامن قريب ولا من بعيد!
سم الدحابيش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس