مجزرة المعلا الأخيرة يوم أول أمس التي أرتكبها المركوز منصور وجماعتة العملاء ومنهم مجموعة القاهرة آتت لصالح البيض وحراكة الثوري التحرري مليون في المائة .
من كانوا يراهنون على منصور في أنقاذهم بعد المجزرة الأخيرة خابت أمالهم وعادوا الى نقطة الصفر ونجم البيض ورفاقة في العلالي لأنهم ثابتوا على مواقفهم مع شعبهم حرية أستقلال .
كل تجار الشنطة بعد يوم أمس أختفوا تماما وحسوا أن مركوز مرق أوجاههم في الوحل في الفلوس اللي أعطاهم والوعود العرقوبية .
بعد أعطاء الأوامر وللمرة الثانية في قتل الجنوبيين السلميين .