الظروف التعبوية والنفسية للجماعت التكفيرية قوية جدا جدا التي تلقوها في مدارس الأستخبارات العالمية في كهوف أفغانستان ووكهوف صعدة وصنعاء وغيرها من قبل الأستخبارت الصهيويمنية والماسونية والأمبريالية العالمية والهصيونية التكفيريين والأحتلال اليمني ممكن يرتكبون جرائم أبادة للجنس البشري الجنوبي على أعتبارهم شيوعيين وملاحة وصوفية وغيرها من الأنشطة المعادية ضد الشعب الجنوبي لهذا على الجنوبيين حماية أنفسهم وأسرهم من شر المتطرفيين والمحتل اليمني من خلال تشكيل الحراسات الليلية ومن خلال التسلح وتنظيم النشاط المضاد ضد تلك الجماعات التكفيرية التي تربت وفقست من بطن المحتل اليمني ومدارسة التكفيرية .
__________________
|