صحوة شافعية والحمد الله لقطع الطريق على جماعات الأسلام السياسي التكفيري من أخونج وسلفج وشريحة أتوا من خارج الحدود الجنوبية مع الغزو اليمني الزيدي لبلادنا عام 1994م .
شكرا لأبناء المدرسة السنية الشافعية وعلمائها الأجلاء ونخص بالذكر أبناء تريم الحبيبة العاصمة الروحية للشعب الجنوبي العظيم من المهرة الى باب المندب .
تلك المدرسة التي كان لها الفضل في نشر الأسلام الحقيقي الى أدغال أفريقيا وشرق أسيا والهند والصين وغيرها .