المدرسة الشافعية أنطلقت من تريم العاصمة الروحية للشعب الجنوبي الأحقاف عبر التاريخ الجنوبي وكان لها الفضل الأول بعد الله وتوفيقة في نشر الأسلام الصحيح على مذهب الشافعي الى أدغال أفريقيا وشرق أسيا والهند والصين وغيرها من دول المنطقة واليوةم أتى دورها الريادي لتخرجنا من هذا الوباء التكفيري القادم الى بلادنا من خارج حدودها من قوى الظلام والتكفير
والأرهاب والأحتلال اليمني الغاشم . كانت للمدرسة السنية الشافعية أدوار تاريخية في حشد الشوافع الجنوبيين لقتال الزيود عبر التاريخ في كلا من حضرموت ولحج والضالع ويافع وأبين وغيرها .
وها هو التاريخ يعيد نفسة من جديد .. والله وأكبر ولا نامت أعين الجبناء الأ{هابيين والتكفيريين والمحتلين كلهم وجهين لعملة واحدة . المحتل والأرهابيين هو من صنعهم وصدرهم الى بلادنا وغرر ببعض الجهلة والمعاقين عقليا .
|