الحزب الإشتراكي الإرهابي الإلحادي الكافر يعتبر أكبر خطرا على الجنوب
من حزب المؤتمر والإصلاح الإرهابيين
لأن هذين الحزبين تابعين لدولة الإحتلال اليمني وأجندتهما واضحة ضد الجنوب
بعكس الحزب الإشتراكي الإلحادي الذي "يدعي" بأنه جنوبي
رغم أنه صنيعة يمنية مائة بالمائة "وله وجهين ولسانين"
وله أيضا أزلام مدربون على أقذر الأساليب في الكذب والخداع والتزوير
وعليه...يجب على الجنوبيين بعد الإستقلال إصدار قانون يحظر تماما
"الحزب الإشتراكي الإرهابي الإلحادي" في الجنوب
سواءً كحزب سياسي أو كفكر أو كجماعة أو كثقافة لما سببه هذا الحزب اللعين
من ويلات ومآسي على الجنوب وشعبه طوال الخمسة وأربعين سنة الماضية
مازالت ماثلة للعيان حتى وقتنا هذا .