كل يوم يازعيم النصر قريب ولا ندري متى هو القريب ومن أي عائله هو ياوالد حسن إذا ماتتوحدون وتكونوا على هدف واحد تتفقون عليه كبيركم مع صغيركم مالم بنظل نحرث في الماء ونقول البركه في الشباب هم عماد هذا الوطن . وثانياً ياوالد حسن أنتم بحضرموت غير متفقين مع بامعلم وأصبح لنا حراكين واحد بإسمك والآخر بإسم بامعلم من أين بيجي النصر وأنتم اثنين في المكلا مااتفقتوا . ثالثاً ولا تؤاخذني لأني أحبكم في الله ولا بد أن يكون عندنا نوع من الصراحه ياوالد حسن اللي سويته للحراك شي عظيم ولا أحد ينسى فضلك بعد الله لكن اسمح لي ياوالد أن أقول إن بيتكم أصبح كالوكنده القات الشباب في الحراسه تحت بيتكم يمضغون القات يومياً وفي البيت أولادك فادي وفواز وشلتهم عندهم ديوانيه لمضغ القات والشهيد عمر علي بازنبورقدم حياته لأجل منع القات بحضرموت وكنت حاضر في أربيعينيته فكيف هذا التناقض؟!! قال تعالى: (( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)) صدق الله العظيم.
|