اصبح الدين وللاسف لعبه وكشف الصراع السياسي جوهر كثير من مدعي العلم فبعض اجنحة السلفيه اما انها اتضح انها لعبه سياسيه بيد الحكام وهم اتباع المدرسيه الجاميه والتي اهم شيء عندهم ولي الامر او متطرفين سيف التكفير والتخوين والبغض باسم الدين مسلط بايديهم على كل من يعاديهم وقليل هم المعتدلين من المذهب السلفي واما الاخوان فما نراه منهم باليمن وفرعهم يغني عن الحديث وما اكثرهم حتى لانظلم البعض الا متخذي الدين مطيه للسلطه والمصالح
ويقابله بقايا من الفكر الصوفي الذي يريد التمسك ببعض العوائد الباليه بعضها استحدث وليس له اصل بالدين وقائمه على تقديس فئه وسلاله ويغضب من الحوار والاستدلال وان ضعف هذا الفكر الان كثيرا بسبب ضربات المدرسه المتبعه لنهج مايسمى بالسلفيه صاحبة القوه الان
اصبحنا الان بصراحه في زمن القابض على دينه كالقابض على الجمر
ولكن اقولها ايضا حسب اعتقادي ومن واقع تجربه لن يرحب بانتقال الحجوري ومدرسته الى حضرموت لان الكثير من دعاة السلفيه موالين للسلطه الظالمه مما اوجد حالة عداء مكبوته لهم في حضرموت اكرر لمدعي السلفيه وليس للدعوه السلفيه