اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجاهم
سبحان الله
الصحافة الغربية أكثر إنصافا ودقة بقدر اﻹمكان
في حين تجد اﻹجحاف في الطرح من بعض العرب والمسلمين
وعندنا قاعدة عظيمة في أخلاق العدل والقسط نلزم بها السلفيين وغيرهم ممن يعارضهم
وهي قول الله تعالى'، وﻻ يجرمنكم شنئان قوم على أﻻ تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى.
جزاك الله أخيرا على النقل.
|
الأستخبارات الغربية والصحافة الغربية هم تربيتها وهي وراء تشجيعهم من زمن هنفر مرورا بأفغانستان وحتى اليمن وبالذات اللندنية هي من أقترحت 6 مقترحات على الشاب عبد الوهاب في المذهب الجديد الذي سمي بالوهابي وهمنفر ضابط المخابرات البريطانية هو من أسس مع محمد عبد هذا الفكر الشوفيني الأقصائي الوهابي حزب السلفية أو من يطلق عليهم السلفية الجهادية وهو أي هنفر من ربط العلاقة بين ال سعود والدعوة الجديدة ومحمد عبد الوهاب بدوي الصحراء العربية ومن المقترحات التي قدمها هنفر البريطاني هو تدمير أي وثنيات مثل القبور والكعبة والأضرحة والمذاهب الفقهية الا أن الشيخ محمد أقتنع لكنة أقنع هنفر بأن بعض الأمور صعب تنفيذها و بحاجة الى وقت أطول وهذا الكلام موثق في جهاز الأستخبارات البريطانية وعليكم بالدخول يوتيوب وتكتب دعوة محمد عبد الوهاب وهنفر .سترون العجائب .ز نحن المسلمين مخدوعين وما يقرة الغرب بالحيل نتبعة .
سترون أشياء عجيبة قد يزعل البعض ولكنها الحقيقة المرة .. بعد حوار مطول بين هنفر ومحمد أتفقوا على تدمير أولا المساجد والقباب والأضرحة ومنها أضرحة الصحابة وأولياء الله الصالحين وكل من لة صلة بألأشراف السادة والتاريخ ألأسلامي والمذاهب الأربعة الشافعية والمالكية والحنفية والحنبلية وأخر شي سيأتي الدور على تكفير المسلمين وأباحة دمائهم وقتلهم ومنهم الشيعة وهو ما ينفذ اليوم في عدد من بلاد المسلمين . الحركة الشوفينية النازية السلفية الجهادية تعثرت بعض الشي ونتمنى زوالها بأذن الله من حياة العرب والمسلمين .كونها أضرت الجميع سنة على شيعة ..
الا أن الأستخبارات الغربية تشجع حاليا المتطرفين من الشيعة أيضا ضد السنة وهذا سلاح نووي جديد أكتشفتة الأستخبارات الغربية ومنها البريطانية ..
الدين براء من هولاء ومن هولاء .ياصاحبي .. أأنت مغرر بة وضحية من ضحايا المسلمين والعرب
وشأنكم شأن القوميين وفكرهم القومجي واليسار يين وفكرهم الأممي فأنتم أصحاب طوبايات لا مجال لتحقيقها على أرض الواق سواء سفك الدماء وعذاب العرب والمسلمين أولا وأخيرا . بأفكاركم الأستخباراتية الطائشة ,.