بصراحة التطرف بلغ ذروتة من قبل هولاء الخوارج فقد وصفهم الرسول بكلاب النار كيف كيف يجرئوا على أن يسبون الحبيب الجفري حفظة الله ورعاة أبرز علماء المدرسة السنية الشافعية وهو عالم سني شافعي معروف ويكفرونة ويصفونة بالمشرك والصوفي هذا محض أفتراء من قبل هولاء الخوارج جماعة دماج ومن ولاهم من عصابات ألأسلام السياسي التكفيري الأجرامي الضال الظلامي هولاء البغاة يكفرون الجنوبيين ويلصقون بهم كل صنوف الكذب والتطاول على شعب الجنوب ومذهبة السني الشافعي ويصفونا بالملحدين والمشركين والصوفية والشيوعية وغيرها من الحجج والأكاذيب الباطلة
وقد حدد علماء المدرسة السنية الشافعية في تريم وفي عدن
أن التصوف لا يخصنا السنة الشوافع
بل يخص كل المذاهب الأربعة الحنبلية والشافعية والمالكية والحنفية
أي أن التصوف علم مستقل بحد ذاتة وهو التقرب الى الله أو تزكية النفس
لكن قوى المتأسلمين يخلطون الحابل بالنابل والهدف هو تجهيل الشعب الجنوبي مذهبيا كي تتمكن قوى الظلام والأحتلال اليمني
من السيطرة على الجنوب أرضا ,أنسانا
وفرض مذهب سياسي تكفيري على شعبنا الجنوبي بالقوة والأرهاب الفكري
والسياسي والعسكري
أننا سنة شوافع الجنوبيين عبر التاريخ الأسلامي
ومن دك المساجد والقباب والأثار الأسلامية بالجنوب معروفين
هم التكفيريون من أخونج وسلفج .