الاخونج وبقية الجماعات التكفيرية هي من تنفذ هذا المخطط قبل الانقاض عليها مستفيدة من زوال الاخونج والسلفية في مصر
الحراك الجنوبي والحوثيون وعلي عبدالله صالح كلام عاري من الصحة وخاصة الشعب الجنوبي وحراكة الثوري لن يتدخل في مشاكل اليمن
بل عارض مشاركة الارهابيين الجنوبيين في حرب صعدة فلا بد من الحذر من قبل شعبنا الجنوبي من مخططات المحتل اليمني ممثلا في حزب ال الاحمر الاخونجي وجماعات تكفيرية تخوض حربا حاليا في صعدة وقد تتجة جنوبا لقتل ابناء الشعب الجنوبي