اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي بن لزرق
|
القافلة تمضي في طريقها وتحمل على اعناقها ابطالها الى مثواهم الاخير .
حشد عظيم في كل واحد من المشيعين مشروع شهيد .
يحملون الشهيد في جنازةوهم ينتظرون ان يحملوا الى مثواهم ايضا .
لن يستطيع نباحا او عواءا ان يقف امام شعب يريد ان يموت لاجل كرامته
لن تستطيع جنازير الدبابات ان تقهر نفوس تحب الموت كما يحب اخرون الحياة .
تحية لردفان خاصة
وتحية لكل الجنوب .