الله يرحم الشهيد محسن صالح البيحاني ويسكنة فسيح جناتة والله يشفي الضباط الأخرين الذين نجوا من الحادث الأرهابي الآليم ,
وعلى أبناء يافع اليقظة والحرص على أولادهم من الوقوع في شباك المجموعات التكفيرية الجهادية بشقيها الأخواني والسلفي الجهادي التكفيري
المدعوم من قبل الأحتلال اليمني الظالم الغاشم .من المعروف أن الأرهابيين في يافع أغلية ولكنها سببت أزعاج لأبناء المنطقة وقد نشطت في الفترة الأخيرة في يافع
وأقدمت على محاولة فاشلة في قتل العقيد البيحاني وقبلة تم قتل العميد المنصوري أثر غزو تلك الجماعات ليافع الحرة ..
هذه المجموعات تلقت أفكار ضالة في معاهد الأستخبارات اليمنية والأمريكية في صنعاء وصعدة وأفغانستان .