اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابن الجنوب
مع احترامي لراي الجميع الهروب من المشكلة ليست حل اللجان الامنية كانت متفقة مع الجميع لا طلوع للمنصات او حمل صور غير الشهداء قامت بعملها على اكمل وجه ومنعت كل المكونات من المنصة على اعتبار ان المليونية تعبر عن كل شعب الجنوب يوجد احتقان بين المكونات وخصوصا تيار البيض وتيار باعوم يجب مواجهة المشكلة والبحث عن حلول والحوار بين كل مكونات الجنوب دون شروط مسبقة وان يكون الرئيس البيض ابا للجميع ويجمع الكل لا الهروب منها وتحميل الاخرين رغم اختلافنا مع تيارات الاسلام السياسي \تحياتي
|
أخي علي ما فيش شعب بدون قائد ومنصبة بدون رجال يقدون العملية الثورية التحررية بالجنوب منع الناس وما أدراكا من هذه التأويلات غير مبررة ولا تعفي الحسني ومجموعتة المتطرفة من العقاب .. السلفية الجهادية هي لا تريد تيار محمد علي ولا تيار البيض ولا تيار باعوم ولا غيرة فهم مجاميع أيدلوجيتها طائفية نازية وبتوع خلافة وغيرها من الشطحات التي سأم منها شعبنا الجنوبي ويعتبرون الجنوبيين كفرة ويجب قتلهم وطردهم من الجنوب وليس من المنصة فقط وما حدث أمس لا يخدم أبناء الجنوب لا من قريب ولا من بعيد الأخوان وكافة قوى التطرف شعارها لا قيادة بعد اليوم وأيضا هولاء
يريدون ضرب الجميع ووجودهم محاصر حتى الأن رقم محاولتهم أختراق الحراك الجنوبي وعلى هذا الأساس نحن ندعوا كافة مكونات الثورة الى وضع حدا لمجموعة الحسني وأي تيارات دينية أقصائية تنطلق من أن الجنوبيين أشتراكيين وملحدين ويجب منعهم بالقوة وقتلهم وهذا جزء من نضال شعبنا الجنوبي محاربة هولاء المنحرفين طائفيا عن تدين الجنوبيين الوسطي .
ونأخذ العبرة من تجربة الشعب المصري وجيشة الباسل الذي عانى الأمرين من هولاء المتطرفين ولا زال كونهم يندعون التدين زورا وبهتانا وأعمالهم أخرى . لا تنسجم مع النضال الثوري التحرري ولا يؤمنون في الحدود بين الدول ولا باستعادة دولة الجنوب وان تشدقوا قد يفتكر بعض المناضلين من بعض المكونات أن هذا عمل حكيم ومجموعتة الأرهابية المتاسلمة يصب في مصلحتهم ولكن هذا خطاء فادح اخي على جدا لآن هولاء يحتكمون لمرجعيات طائفية مصدرها الجمهورية العربية اليمنية والخارج وليس الجنوب وتشبعون في تلك المدارس ضد كل ما هو جنوبي وضد الثقافة الوطنية الجنوبية وارثهم الحضاري والمذهبي.
ومرتبطين في تيارات عالمية أرهابية تكفيرية أقصائية مثل الأخوان والسلفية الجهادية في مصر وغيرها .