بصراحة صهارت البيض وباعوم ليافع
تعدت الصهارة
خلت يافع كلها بايدهم ولوكان يافع بقوتها لصححت المسار
باعوم اسس وضحى في الحراك
والبيض جاء رئيس يريد الناس تاتمر بامرة وهنا مكمن الخطاء
كان على البيض ان ياتي في قيادة الحراك لا رئاسة دولة هو الرئيس والارض وبتاع كلة
|