[قناص جنوبي]

أنا كونني من رجال الأمن السري لحماية الثورة الجنوبية في أسماءأشخاص موجود لا تؤمن بأستقلال الجنوب وأن تظاهرة وهي تحتكم لمرجعيات سياسية وطائفية في الشمال اليمن نحن مجتمع تاريخيا وسطيين في تديننا وعلى مذهب الشافعي ولا نقبل تيارات متطرفة تخترق الحراك ونأخذ العبر من أخونج مصر وسلفية مصر وأنصار الشر والتكفير .



وحتى بعض مكونات لا تأمن بأستقلال الجنوب وخاصة الدينية مثل الأخوان والسلفية وأنصار الشريعة . حتى أنهم كفروا الجنوبيون وساهموا في غزو الجنوب وتدميرة.وحتى أنهم يصفون الجنوبيون بالصوفية والقبورية والملحدين وغيرها من الحجج الواهية .

المؤتمر الجامع يجب أن يأخذ بعين الأعتبار الجانب الطائفي وهو لا يقل أهمية عن الأستقلال . لا بد أن يكون وفقا على قاعاتنا الأخلاقية والطائفية السابقة وعلى قاعدة الأستقلال أما غير ذلك فهي جهود فاشلة مثل غيرها . ومؤتمر العسكرية التاريخي ومؤتمر لبعوس يافع والذنبة الخ فمن خلال


ملاحظتي للأسماء اللجان التحضيرية مخترقة من قبل تيارات وعناصر مرتبطة مرجعيا بغير مرجعية الشعب الجنوبي السني الشافعي فيهم نواصب سلفية جهادية وسلفية تكفيرية من الأخونج والحجوريين وجامعة الايمان الزندانية وغيرها لا بد من منع أي تنظيمات على أسس طائفية عنصرية وخاصة جماعات الأسلام السياسي التكفيري . لأننا الجنوبيين شعب عربي


ومسلم وعلى مذهب الشافعي منذ عدت قرون لهذا لا بد من الحذر والتركيز على هذا الجانب الذي يقل أهمية عن قاعدة الأستقلال . يضلف الألتزام الأخلاقي والديني الوسطي المعمول بة من زمن الأجداد والأباء وقطع الطريق على قوى التكفير والتطرف الذي تعمل جاهدة على أختراق الحراك الجنوبي .