نراء أن تقوم القبائل الجنوبية بالجلوس مع أسر المتطرفين وحثهم على تقديم النصيحة لهولاء وخاصة خريجي جامعة ألأيمان ومعهد معبر ودماج العائدين الى الجنوب والحاملين فيروس الأرهاب والتطرف والغلو والفكر المنحرف والخارج عن مذهب أبناء الجنوب الوسطي المعتدل عبر التاريخ الجنوبي .
السكوت وترك الحبل على القارب لهولاء جريمة في حق الجميع كل يوم ندفن عقيد جنوبي يقومون بقتلة أمام أطفالة وبسلاح كاتم الصوت السلاح الجديد الذي أستورة لهم حميد وعلي محسن والزنداني ومحمد الأمام .. نعم أنهم ينفزون الفتاوى التكفيرية . الصادرة بحق شعبنا الجنوبي من قبل علماء الجمهورية العربية اليمنية .
|