صراع بين الأسلام السياسي والأسلام الحقيقي .
الأحتلال اليمني البغيض زرع بعض الجماعات المتطرفة بالجسد الجنوبي مثل الأخونج والكهنوت الوهابي بهدف ضرب المجتمع
الجنوبي المتماسك طائفيا على مذهب الشافعي عبر التاريخ الأسلامي هدف المحتل الأول والأخير من زرع هذه الجماعات
هو تحويل الجنوب الى ساحة حرب بين الأسلام الحقيقي السني الشافعي وهذه الجماعات التكفيرية من الأخونجية
والحجورية وأنصار الشر . المحتل زرع هذه الجماعات لأستخدامها ضد الشعب الجنوبي في وقت الضرورة كما حدث في أبين
وشبوة وغيل باوزير المحتل يعتبر العناصر المغرر بها يدة الطويلة بالجنوب كونة عمل لها غسيل فكري طائفي وصور لهم
الشعب الجنوبي بانة ملحدين ومشركين وبدون دين ولا مذهب الا يدركون هولاء الخوارج أن المدرسة السنية الشافعية
الأحقاف تريم سبقتهم في نشرت الأسلام الحقيقي الى أدغال أفريقيا وشرق أسيا والهند وغيرها . اليوم على شعب الجنوب
حماية أرضة وتمسكة الطائفي والتصدي لهذه الجماعات لتكفيرية وعدم ترك لها المجال للعمل
في الساحة الجنوبية باي شكل من الاشكال و بكل السبل المتاحة . وعلى الجنوبيون أرسال أبنائهم الى الأحقاف تريم
لتلقي العالم الحقيقي وليس الى دماج مدارس علي محسن الآرهابية الأستخبارتية .الى هناء وكفى