حرب العصابات أصبح أمرا واقع بعد أزدياد القتلاء من الجنوبيين بعد أباحة الدم الجنوبي من قبل المؤسسة القبلية اليمنية بشقيها العسكري القبلي والديني التكفيري
العمل النازي التكفيري ضد شعبنا الجنوبي قد ولد الحقد على العدو اليمني وهذا وحدة يكفي لبدء الحرب على فلول المحتل في بلادنا ولكن كل شي في وقتة وقد لا تتصور من ردت الفعل الجنوبية على هذا النزيف الدموي بالجنوب . من تصفية الضباط الجنوبيين والبدء بكاتم الصوت لقتل نشطاء الحراك وقتل المواطنين في المظاهرات السلمية وأكثرها بشاعة مجزرة الكرامة