فتاوى محمد الامام والحزب لاصلاحي التكفيري والمتنفذين من النظام المخلوع لا يزالون يستشيرون بعضهم البعض على كيفيه
البسط على الارض الجنوبيه ونهب ثرواتها وقتل كوادرها بطرق مدروسه بحيث تكون الجريمه لا يتواجد بها اي دليل يشير
على القاتل ماديا ومعنوى ومسلسل 1994م يعود بالتطبيق واذا ركزنا على الاسلوب الدموي بارتكاب تلك الجرائم لوجدنا ان الجاني يتفنن بطرق عديده باستخدم طرق
مختلفه بتنفذ تلك الجرائم والجاني هو نفس الجاني الذي يقوم بتصفيه الكوادر الجنوبيه بطرق واشكال متعدده وعليه ندعوا الجنوبيين
الذين لا يزالون في حوار صنعاءء او مع النظام المخلوع في صنعاء عليهم الحذر والعوده الى الجنوب الى الشعب التواق للحريه والاستقلال
وعليه ندعوهم الى الحذر والا الدائره سوف تدور عليهم وسيتم التخلص منهم بطريقه القسط المريح والمكلف على شعبهم وقضيتهم الجنوبيه العادله