[شيخان اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجنوون الجنوب

وزع الصكوك الوطنية على كيفك والقي لك مختبر حامض النووي حتى تعرف الشمالي من الجنوبي .. البيض هو من دمر الجنوب العربي عندما كان عميل
لبريطانيا في الماضي واليوم عميل فرنسا بأجنده ايرانية اليوم يجب ان تعرف ان
ابناء شبوة لم يتسولو من البيض واعتقد انك تعرف هذا تماماقلتوا لا نخلط بين
السياسة والجانب الانساني لكن نخلط بين المال والسياسة ظهر العطاس على قناة الجزيره وامام العالم
وقال من سحب فلوس الجنوب من بنوك سويسرا هو البيض ونحن نطلب من فلوس الجنوب ما نشحت
من البيض وهذا هو اختبار للبيض من ابناء شبوة واذا كنت تقول البيض يدعوا الى الجنوب العربي
فانته غلطان اكثر بطانة البيض من الحرب الاشتراكي واعتقد انك من ضحايا البيض ..
اكن لك الاحترام والتقدير ونعرف المراره التى تقاسيها ونعتبرك واحد من مثقفين الجنوب
والاولى ان نطبل من اجل وطن وهوية دمرتها عصابة الاشتراكي ومن ناصرها
ولا نطبل لاشخاص .. سحبو كل ما هو جميل في الجنوب وبدل ان نحيل البيض ومن معه
الى المحاكم نغرد خلفهم وكأننا لم نستفيد من دروس التاريخ .. لم يبقى لنا عضو في الجسد
الا وقد حرقه البيض وعصابتة .. بسبب سياسة كلاب الاشتراكيين ونعتقد انك تعاني ما نعانيه
ولكن من المضحكات المبكيات اخذنا الدروس ولكن سرعان ما ننسى وندفع الثمن
واعتقد انك مانسيت درس العر وماذا قدم فيه البيض..
تحية لك من ملح شبوة الغابره ..

أخي الفاضل أنا لا أوزع الصكوك وأفرز هذا من الجنوب العربي وهذا يماني على الوهم بل من خلال ما يقوله الشخص عن الإحتلال اليمني وما يقدمه للقضية الجنوبية هو الذي يفرزه هل هو مع لم الشمل الجنوبي من أجل تحرير الجنوب العربي من الإحتلال اليمني وهل الأولوية للتناحر فيما بيننا أم الأولوية لتحرير الوطن من المُحتل اليمني وبعدالتحرير نتفاهم مع بعض أما بخصوص الرئيس البيض والحزب الإشتراكي فهذا شي معروف هُم سبب نكبات الجنوب العربي وهُم سبب الدمار الذي لحق بنا وهُم من أوصل الجنوب العربي إلى باب اليمن كهدية للدحابيش وتشرد شعبنا وتعذب بسبب سياساتهم الهوجاء المتطرفة وكنت العدو الأول للبيض وللحزب ولكن اليوم نحن شكل الغريق بالبحر يبحث عن من ينقذه ومنذ خروج البيض من عُمان وهو يكافح الإحتلال اليمني ويعمل من أجل إسترداد وطن أضاعه هو نفسه عام 90 ولهذا يجب أن نوحد صفوفنا ونجمد خلافاتنا حتى نستطيع إسترداد وطننا وبعدها لكُل حادث حديث وعلينا الآن مواجهة العدو وليس مواجهة بعضنا لخدمة العدو .