كلما يحز في نفسي ...أننا لم ولن نتعلم من الاخطاءات ولايمكن نتوب من التطبيل ...45 عام وشعبنا ضائع ونحن الان نحتاج الى المكاشفة والمصارحة لا من اجل عبادة الاوثان الذي اوصلونا الى ما نحن فية
ولا تزال ترفع صورهم وتحمل على حمير الى الساحات لاحيا ء ولا خجل ..وهم السبب في ضياع الارض بثرواتها والانسان باخلاقة وكبرياءه ... وانا أجزم ثم أجزم ان من ضيعونا بالامس سوف يضيعوننا في الحاضر ...؟؟ وكل واحد يراجع نفسة وخاصتآ الذي عاشوا مأسيناء كلها منذوا 1967 اما المراهقين ..الذي لايعرفون الا مايرونه امام عيونهم فلا يكتب عليهم قلم..! فلاتضيوعن زخم الشارع ولاتضيعون مستقبل اجيالكم ...لان ما اراة امام عيني ...فماهوا الا تكرار للماضي ..وماذهاب.. محمد علي احمد والصريمة الى زريبة صنعا وهروب الحسني من الميدان وضياع الفضلي ومحاصرة باعوم وسجنة في احد المضارب القبلية .. الا دليل قاطع على الاحباط ..والمؤامرات التي احيكت ضدهم ..والحليم تكفية الاشارة ! والحل الذي لايردونة المزايدين ..هوا : الرجوع الى المركز ثم المديرية ثم المحافظة ثم الجمهورية وكل واحد منهم يعلق بحلقة جزمة ...وغير ذلك يعتبر مزايات وضياع للجنوب ...الى الابد .. ارجوا ان لا أتهم من قبل المزايدين بالعمالة والخيانة لاننا مليناء هذة الاسطوانة المشروخة ؟؟؟