طبعا القصه الحقيقه لحادث هي كتالي
كان اجتماع للجان الشعبيه بلودر في مقر اللجان الشعبيه الي هو مقر المؤتمر سابقا وقبيل اذان المغرب في حوالي 5 والنصف فاجاءت المجتمعين سياره مفخخه صدم بها في البوابه الخارجيه للمبنى نجم عنه انفجار ضخم سمع صداه الى مناطق تبعد عن لودر عشرات كليومترات والي يعرفواا المنطقه سمع الانفجار الى مناطق العرقوب وماخلفها والسواد المناطق التي على الطريق الساحلي عدن حضرموت
سقط على اثر هذا الحادث 12 شهيد و17 جريح
وكانت قصص حدث في هذه المجزره تروى ولا حتى في الخيال
منهم قصه الشهيد ياسر المرافعي
كان الشهيد داخل غرفه الاجتماع ومن شده الانفجار طارت مكينه سياره الانتحاري ومرت فوق رؤوس الحراسات حتى دخلت من نافذه الغرفه الى صدره قدره الله فوق كل شيى تصوروا اكثر من 15 متر
قصه الجريج صالح الجعدني
كان خارج غرفه الاجتمااع ومخزن في الساحه قتلوا كل من حوله حتى علاقي القات وقنينه الماء لم تسلم وفوقه وتحته اثار الدمار رغم هذا اجترح جرووح طفيفه الاعمار بيد الله
سائق اللجان العبيد
كان واقف بسيارته خارج المبنى وبجانب سياره المنتحر طالت الشظايى كل انحاء السياره وهو ماسك بالمقود وبعد انتهاء الامور وصلو الناس وهو ماسك المقود ومذهول بالحادث ولم يصبه اي اذى
|