احـــدث يوم الكرمه وقمع الجيش كان اختبار للحـــراك من قبل دول الخليج ولم يتدخلو لايقاف الجيش عن قمع المتضاهرين ليروى مدرى قوة الحراك ومدى شعبيته
والعصيان المدني كان بايعاز من بعض الدبلوماسيين الخليجيين لقياديين فلحراك وذالك كاستطلاع للراي ومعرفة مدى رغبــه الجنوبيين بالانفصال
وحسب المصدر فقد نجح الحراك وشعب الجنوب بكسب تاييد واسع لدى قياديين خليجيين وبعض المسولين
واكد المصدر بان الايام القليله القادمه ستكشف عن توجه جديد لدول مجلس التعاون نحو الجنوب وستتغير النظره والسياسه تجاه الجنوب
كما اكد لنا انه يجب الصمود وخاصه في هذه المره ماقبل الحوار الوطني فهي مرحلة كسب حلفاء واصدقاء وخاصه الخليجيين اذا ماصمد الشعب وواجه الة القمع بكل شجاجه ونفذ العصيان المدني وقام بالتصعيد الثوري باقصى درجاته..
ونحن بدورنا ندعو كافـــه القوى الثوريه الى التصعيد الثورى في كافة الجنوب ومن الان الى مابعد الحوار المزعوم اقامته
|