هادي طمع بالكرسي ونسي ثمنه ومازال في مازق خانق والغريق يستنجد بقشه
هويبحث عن افراد من الاصدقاء القداما كماقال المثل ماصديق الا وقت الضيق وان كان على حساب قضية الوطن ودماء الشهداء ولاكن لايفيد الاصدقا وان اصطحبهم الى لحوار او الى دول الجوار ماعلى هادي الا ان يصطف الى جانب ابناء جلدته قبل الندم وفوات الاوان وعليه ان ينسحب من هذالمستنقع الملوث انه عايش بين غدارين جزارين ان صنعاء غداره يامن تمدون يداتكم بيد اعداء ئكم ضد ابناء جلدتكم انقول لله بانسفكم واهلكم وشهداء الجنوب
وحسبنالله ونعم لوكيل
|