نسأل من الله الرحمة لشهيدنا و ان يتقبله عنده و يبعثه مع الشهداء و الصديقين و الانبياء
أما الطفل فنظراته نظرات الشبل للأسد و كأنه يقول قتلوك غدرا هؤلاء الجبناء، و أنت حي في قلبي و لا فائدة من حياة الذل فموتك ايها الاسد عزيزا اهون على الشبل من حياتك ذليلا
من يستطيع أن يصدق أن هذه نظرات طفل الى رجل شهيد قتل بكل هذه البشاعة
هل هذا الذي ينظر طفل؟ أم أن أطفالنا صاروا بهذه القوة و رباطة الجأش التي لا تكاد تصدق
مشهد للتاريخ
|