اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكازمي
المقال قديم ويعتبر جزء من الحرب النفسيه ضد شعب الجنوب ( ويذكرني بشخص متزوج من إمرئه ) وهو رجل شجاع وينتمي لقبيله لها مكانه بين القبايل’ ولكن صاحبنا رجل بمعنى الكلمه ..وعند هذه الحرمه لايهش
ولاينش وتثنيه .عن أي كلام اشترطه على نفسه قدام الرجال.. وله صديق وعايره وقال له إنت فلان إبن فلان .. وتثنيك هذه المرئه يالوماه عليك.. وقال له يافلان ..والله إن .هي معك ..سوف تتجاوزني في الخوف
والهلع..وتشارطو الصديقين ..على إن الزوج يطلق زوجته ..ويتزوّجها صديقه. بعد أنقضاء العدّه. بشرط أن يطلقها بعد إستفاذ المراهنه. وان يثبت للأول.. إن في إختلاف ..بين الرجال. تمّت الأمور,, وتزوّج الرجل من
هذه المرئه الشريره. وليلة روحّة عليه. وفي غرفة نومهم. دخل ..عـــــــــــــــرّ ي أسود كبير الحجم وله صوت مخيف.. وما عقب من الزوج الجديد إلاّ وا خرج جنبيته. وحذف بها العرّي الكبير وقصعه نصفين. اما م العروسه ..الشريره. واصبح الصبح. يوجهها .اذهبي جيبي حطب. وبعدين جيبي ماء .. واسقي الماشيه . بعكس صاحبنا الذي كان محكوم لها’’
وبعدين .. التقاء بصاحبه. وسئله كيف سويت وشرح له القصّه بكل تفاصيلها .. وقال له خلاص عندماتطلقها. سأعمل مثلك.. وبالفعل تزوجها. وليلة ماروحها عمل نفس الحركه .وقالت له خل جنبيتك في جهازها ..ما انته
قدني أعرفك من زمان..................!!
وبويمن نحن نعرفهم من زمان مهما نبحو وقلدو زئير الأسود’’ فجمل مناطق .الجنوب.اليوم لايوجد بها لاجندي ولامستوطن من الدحابيش بينما الثوره لازالت سلميه!!
|
ياسلام عليك ياكازمي يابن الأبطال علم الآخرين معنى البطولة لأن فرائصهم ترتعد من نباح الدحابيش
نعم هم مجرد كلاب نابحة وعند الشدائد يفرون من الجنوبيين العزل مثل الفئران
لقد رأيناهم في الإنتخابات رغم الدبابات والمصفحات والأسلحة الثقيلة يفرون كالصراصير أمام الشباب الجنوبي الأعزل
وهم كل يوم يفرون من أمامهم ...
لقد فروا في العر والجليلة وجحاف برغم قواعدهم العسكرية التي لاتقارن بأسلحة الجنوبيين الخفيفة
وفروا في الصبيحة عندما أتت مسيرة الغدر من تعز وفروا من أبين ولحج وشبوة وحضرموت عندما غزتنا قاعدتيهم العفاشية والخفاشية الإرهابية
هؤلاء الذليلين ماعندهم غير العويل والصراخ والنباح ويقولون بأن الهنجمه نص العراك ونحن نضحك على هنجمتهم
هم أكثر ناس يعرفون من هو الجنوبي في الحروب ...وإذا فتحوا على أنفسهم باب الحرب
فمعنى ذلك أنهم فتحوا على أنفسهم أبواب جهنم السبعة.
تحياتي لك يابطل