حادي العيس شفك تنفخ في قربة مخزوقة، الرجال جلس يبكي في المحكمة وكان أيام المسيرات يهرب ويتخبا واسأل عليه علي هيثم الغريب. اسأل عليه أصحاب شبوه . يا حادي العيس شفك ما تعرف الناس ولا تصدق الخليفي وبن فريد يتكلم من سعة لكن وقت الضيق بايعتذر كما فعلها في صنعا.
|