ولقد اعطى الله للرسول 7 المثانى
، لقوله تعالى : { وَلَقَدْ ءَاتَيْنَـاكَ سَبْعًا مّـِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ }
: قيل به في تأويل السبع المثاني أنها فاتحة الكتاب
ابن عباس أيضاً في السبع المثاني أنها السبع الطوال :
البقرة ، وآل عمران ، والنساء ، والمائدة ، والأنعام ،
والأعراف ، والأنفال ، وبراءة(3 ) .
وعلى هذا فالقول الراجح الذي تؤيده الأدلة من السنة النبوية أن المراد
بالقرآن العظيم في قوله تعالى :
{ وَلَقَدْ ءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مّـِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ
__________________
وقت اْلرخاْ لو نساْني صاْحبي عاْديّ
بــاْكــر تجيــبہۣ لــي اْلايـــاْم وتــردهْ
طبــعي كـــذاْ مـن يــــوم ميــلاديّ
اْغـيب وقت اْلرخــاْ واْبــاْن بـ اْلشـدهْ
|