[خالد العراقي]

المالكي ومناف الناجي ادوار متعددة وهدف واحد

يقال في الحكمة (اذا لم تستح اصنع ما شئت )من هذا القول او الحكمة نسلط الضوء على ما يسمى بحكومة العراق والتي استلمت الحكم بتاييد ومباركة وعاظ السلاطين ومن تقمص المرجعية وعتبرها رداء لخداع الناس وتمرير المخططات والمؤامرات على الاسلام والامة الاسلامية وبعدت اساليب ومنها اتنصيب من هم ليس اهلا لمسؤولية بل اناس لايعرفون من الدين والتدين الا لعق السنتهم. وسيرا على نهج من نصبهم وهو الفساد والافساد والتدليس والخداع والغش والتزوير والتطاول على مقدرات الناس فبعد فضيحة وكيل المرجعية والمسمى بالناجي والتي اخذت ماخذها في المجتمع الشيعي وكيف بان المرجعية قد تجاهلة الامر لا بل وفرت الظروف الموضوعية لناجي وتسعى جاهدة لسحب اليوتيب ومقاطع الفيديو المخزية له. واليوم ابن المرجعية وحبيبها وكيف يتخذ نفس المنهج والاسلوب وحسب ما صرح به النائب المستقل صباح الساعدي وعلنا أن المالكي جَلب أحدى العاهرات من السجن وتعهد لها بعفواً خاصاً مقابل الزواج منها سرياً لنه يعشقها.انظروا الى هذا التطاول على كرامة العراق وكيف يستخف به هذا اليهودي واظافة الساعدي معلومة خطيرة جدا وهي بان المالكي ليس شيعياً بل بترياً من الفرقة البترية الضالة التي تكونت في لبنان بمساعدة اليهود والوهابية لمحاربة الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف) وصدرت من المرجعيات الشيعية العليا فتاوى بضلال تلك الفرقة وضلال زعيمها الهالك , والمالكي لا زال يتبع تلك الفرقة وذلك الزعيم , وقد حارب المجتمع الشيعي والسني في العراق باساليبه اليهودية وهي باشعال الفتن والتناحرات الطائفية وقد اثبت وحشية المالكي وكيف عامل المجتمع البصري في صولة الفرسان وكيف قتل الكثير منهم واليوم يسعى جاهدا لاشعال الفتنة الطائفية وخاصة بعد ان انتفض عليه اهالي المناطق الغربية

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=FkQedwlp1K8