ألتيار ألأخواني ألجنوبي (ج ي د ش)
ألتيار ألأخواني ألجنوبي (ج ي د ش)
ماذا لو جلسنا مع إخواننا وأبنائنا ألجنوبيين ألمتأثرين بالفكر ألأخواني والتيارات ألأخوانيه لجذبهم إلينا وألأستفاده منهم والعمل معهم في ما يخدم قضيتنا
بالذات ألمنضمين لثورة ألتحرير وألأستقلال نحثهم ونساندهم على تأسيس تيار إخواني جنوبي أو حركه إسلاميه خاصه بهم تحت أي مسمى يختارونه دون إسم حزب ألأصلاح وأن يقطعوا صلتهم باي تيار شمالي سوائا حزب ألأصلاح او غيره
ويكون أهم أعمالهم هوا
ألهدف ألأول ألتواصل والتحاور مع ألأخوانيين ألجنوبيين ألمستقلين ألذين لا ينتمون إلى أي تيار شمالي والتابعين للأحزاب والتيارات ألشماليه أيظا كحزب ألأصلاح ألشمالي لمحاولة إقناع أكبر عدد منهم للإلتحاق باخوانهم وأهلهم ويقدموا إستقالاتهم من أحزاب صنعاء ويعلنون إنضمامهم إلى ألثوره ألجنوبيه ألتحرريه
ألهدف ألثاني ألتواصل مع جميع ألتيارات ألأخوانيه في جميع ألدول ألعربيه وألأسلاميه بطريقتهم ألخاصه وبنهجهم وفكرهم كتيار جنوبي يخص دولة ألجنوب ألمحتله للتعريف بالقضيه ألجنوبيه ألعادله والواقع ألأحتلالي ألمرير ألذي يعيشه شعب الجنوب منذو إجتياح ألجنوب في صيف م
وإثبات بطلان وجود ألوحده ألتي يتشدق بها ألأحتلال أليمني ويتخذ من شرعيتها كوسيله لأحتلال ألجنوب ليشرعن إحتلاله للجنوب باسمها ويكسب طعاطف ألمؤمنين بشرعيتها وعذوبة إسمها ألجميل
ولماذا لا نسعى بهذا ألمجال معهم ومع ألأشتراكيين أيظا كتيارين معروفين ومشهورين إقليميآ ودوليآ ليتم ألتواصل مع تياراتهم وأحزابهم في ألأقليم والعالم وكلا يشتغل حسب مجاله وأفكاره وأصدقائه وأنصاره لخدمة وطننا ألجنوب ألمحتل ونصرة قضيتنا ألجنوبيه ألعادله
لماذا لا نقطع ألطريق أمام ألأحتلال أليمني ألذي سخر ويسخر كل ألأحزاب والتيارات والأفكار بكوادرهما واستخدمهم لخدمته
بالذات ألحزب ألأشتراكي ألموجود في صنعاء حاليا ألذي أستنسخه ألأحتلال أليمني بعد إحتلال ألجنوب كي يستخدمه كممثل شرعي للجنوب ويظهر به أمام ألعالم وكأن هذا ألحزب نفسه هوا ألذي وقع على إتفاقية ألوحده الشريك في ألوحده والممثل ألشرعي للجنوب
لماذا لا نقطع ألطريق أمام ألأحتلال أليمني ألذي يحاربنا بأبنائنا وإخواننا وبني جلدتنا
ونحن نعلم جيدا أن ألتيارين ألأشتراكي وألأخواني يمتلكان كوادر كثيره وكبيره من بني جلدتنا لو جذبناهم إلينا بطريقه ذكيه سيكون خيرا كبيرا لنا ولهم ولقضية وطننا
ونغلق بذالك ألأبواب ألتي تأتينا منهما رياح عاتيه فتحهما علينا ألأحتلال بسياساته وألاعيبه
|