ان حبيب عبد الرب سروري لم يحفظ الجميل للجنوب الذي اوصله الى جامعة روان الفرنسية بعد تعليمه من الابتدائية وحتى حصوله على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب ووفر له كل مايحتاج حتى اصبح روائياً مشهوراً ، ولكن العرق دساس فشطط اشقائه التعزيين مازال موجوداً فيه فيه ، وهو لم يتورع في كثير من الاحيان في اظهار حقده الدفين للجنوب والجنوبيين ... اما المناضل الجسور احمد عمر بن فريد فلا حاجة لمدحه فالجنوبيون يعرفون هذه البطل
|