با سندوه طلبت منه زوجته باتروح بيت اهلها
فأجهش بلبكا قالت له مالك تبكي
قال لها السياره باتصرف اللي فيها البترول
قالت له خلاص انا با عبي لك تانكي السياره بترول فل فضحك
وفجئه اجهش بلبكا مره اخرا قالت له خير مالك تبكي
قال السياره تشتي غيار السليط حقها قالت له خلاص انا با غير السليط فضحك
ثم فجئه بكا فأخذت الشبشب حقها وضربته على راسه فظحك
قالت عجبك الضرب بشبشب قال لها ايوه اصل انا من ايام
ما اجيت الى صنعا في الستينات وانا انضرب على راسي بشبشب
واصبحت مدمن عليه قالت له بسيط يابو حميد ابشر بسعدك
من الان فأجهش بلبكا من الفرح بضرب
التعديل الأخير تم بواسطة قريش بن عمر ; 2012-10-09 الساعة 09:15 PM
|