طارق الفضلي وابنائه كانوا يقاتلون مع انصار الشريعه في ابين وحين تم دحر انصار الشريعه لم يُمس طارق الفضلي او اياً من ابنائهِ بسوء ، لان امثاله هم الاحتياطي النشط لتدمير الجنوب اذاما قدر الله وتحقق له فك الارتباط .
في زمنٍ ما قالت إمرأة للسيد ( مشعوذ ) يا سيدي اكتب لي حرز يخرج الجرذان من البيت
قال لها حاضر
وحين عاد اليها قال هذا الحرز ضعيه تحت المخده واتوسلي بسمه !
كل التقدير ،،،
|