نحن لانريد أن تكون بلادنا ساحه لصراعات أقليميه أو دوليه وهذا هو المفروض أن يكون في حساب أي سياسي ولاكن عدم الفكر وقلت التعليم وحب القياده رغم عدم الكفائه تولد التبعيه للغير ليمولو عليهم مايشوفوه أحسن لبدانهم وهذا الحاصل بحت أصواتنا من المناداه ونقول البركه في القيادات الشابه ونرك العجزه فهاولاء لم ينفعو وطنهم في شبابهم كيف اليوم وهم في العد التنازلي
|