[علي احمد احمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العياشي اليافعي

تقرير مسموم وغير مهني وفيه تلفيقات وتدليس لاحدود له
كاتب التقرير عكس رؤيته الفكريه وموقفه الشخصي في كتابة التقرير
ملاحضه : الكاتب مشعل الخبجي من دعاة الفيدراليه وهو صحفي وناشط اشتراكي معروف

التقرير غير محايد ولا منصف للحقيقة
بل متعصب لشلة معينة
هيا من كانة السبب في عرقلة توحيد
الحامل السياسي المستقل
طبعا المستقل عن احزاب ابو يمن
بل يذكرنا بتقارير الرفاق
المنتميين لامن الدولة السابق
الذي كان يقودة المناضل محسن الشرجبي ؟؟؟؟
....فقط اذا احصيتم عدد المرات التي كرر فيها الكاتب تلميحاتة الى المؤامرة السعودية نحو الحراك وبنفس منطق الستينات الثورية
وربطها بطريقة دحباشية محترفة
بعودة باعوم من المملكة
وهذا الاسلوب والبضاعة لم يعد خافي اين تطبخ
ومن لة الباع والخبرة الطويلة في نسجها

مع قناعتي باخطاء جمة وقد لاتحصى يرتكبها ايضا الطرف المقابل
حتى وان تبدلة ادوار ومواقع البعض منهم احيانا
التقرير وبتناقضاتة السخيفة يلصق هذة الخلافات
الى تاثير مجموعة المشائخ الرجعيين والعملاء
في السعودية الذي يطالبوا ايضا بفك الارتباط عن اليمن
وخاصة بعد لقائتهم بباعوم واولادة في جدة
وبهذة الحجة يحاول الكاتب تضليلنا
بان المجلس او هذة القيادات كانة ملتئمة وموحدة
برغم ان هذة القيادات لم تتفق ولو ليوم واحد في اي مجلس
لاقبل سفر باعوم السعودية ولابعدة
بل يتمادى الكاتب في التضليل والزيف والخداع
عندما يدعي بان للمجلس هيئات شرعية
في المحافظات وفي المديريات
ويكرر بصورة مزرية محاولة تجاوزها من قبل باعوم وجماعتة
كيف يغالطنا هذا وفي الضالع نفسها لايمكن ان يتفق شلال مع الشنفرة
كما ان الهيئات التي اصبحة كاقميص عثمان لدى شلة الكاتب
ليسة سوى اغلب المنظمات القاعدية لحزبهم
مع احترامي وتقديري الجزيل لاغلب الاعضاء الذين فكوا ارتباطهم بالمركز ويناضلوا بصدق وامانة من اجل تحرير الوطن والذي لا ينتموا الى هيئات قاسم عسكر والكاتب بل ان اغلب الهيئات في مناطق هذة القيادات هم اقربائهم وخلانهم فلا تستغربوا ان هيئاتهم بنوعيها الحزبي والاقاربي واثناء انعقاد مؤتمر القاهرة الفدرالي نطة الى هذا المؤتمر برشاقة السعادين نحو ثمار الاشجار العالية
وفقط من مديرية السفير لوحدها ذهبوا اكثر من 22 مندوب بينما من مديريات يافع الخمس لايزيد مندوبيها عن اربعة
ومن يعرف السبب سيزول العجب
هذا نموذج من هيئات طرف الكاتب والامين العام والمناضل علي منصر
الذي لازال تحت معطفة يتختبي معظم قيادات نجاح
ومن خلال هذا التقرير وقرائة مابين سطورة يتضح جزء من المصيبة التي تعيشها هذة القيادات ولو ان الكاتب يريد تحميل احد الاطراف فقط وزر كارثية هذة القيادات على الحراك الجنوبي الشعبي
مع ضرورة ان اكرر ان الطرف المقابل
لة يد ايضا في توسيع الخلاف
ولكن ليس كما تم سردة من قبل هذا الكاتب


وللة في قيادات الحراك الجنوبي شؤن