[محتفظ الي]

دون وجود مبررات مقنعة تتجاوز الأسباب الذاتية او النرجسية الشخصية والطموحات " العجاوزية " في أحسن الأحوال ,

فذلك شيئا اقرب ما يكون إلى حالة من العبث والاستهتار أو" الهلوسة " او" المراهقة السياسية المتأخرة " ان جاز التعبير!

وهي بصورة أوضح تقول لنا إنني أشاهد أمامي " نفس الأسباب " التي مارستموها بغباء وحماقة أيها الجنوبيون في ستينات القرن الماضي أثناء مسيرتكم النضالية الأولى للخلاص من الاستعمار الأول , وها أنتم اليوم بغباء منقطع النظير


في هذه المرحلة التي اشعر فيها فعليا بالقرف مما يدور ويحدث على الساحة الجنوبية وما يمكن ان يتمخض عنه من نتائج كارثية

عندما يصل الشخص الى مرحلة متقدمة من النرجسية والغزل الداتي لداتة واعتبار نفسة فلتت الزمان والمكان واحسن الانس
والجان ويطلب ان يطاع له العقل والجنان وقد احاط نفسة بين اربعة حيطان ومثلة مثل غيرة يريد ان تميل نحوه كفت الميزان
ويستعيد حزبة الدي كان وفاتحا لدكان بديل دكان
زاد القرف في غرفة دات حيطان وفقد القلم ادب توازنه ولم يعد يحسن الاختيار فمن الشماته بالعواجز والكبار الى المراهقه وتهمة
الاستهتار والاتهام للكل الناس باالغباء والغباء المستديم حتى وصلت الى مرحلة التأفف منكم والقرف
انها نرجسية الانا انا ولاشيء غيري انا أنا الافضل وانتم الاغبياء انها نرجسية داء الانا تراء من المصاب بها انت ام نحنا؟؟؟