هذا البطل اجده في اغلب الفعاليات التي احضرها ، لفت نظري اكثر من مرة وكان لنا لقاء وتعارف اكثر في يوم مراسيم دفن الشهيد عمر عبد العزيز الحاج في طور الباحة ، لم يكن محياه سابقا كما بدأ بها في الصورة الاولى اعلاه ، اليوم يشعر بالأسى والحزن لموقفين ، الاول من ضربه في الرأس ومن الخلف والثاني تلك اللطمة التي وجهها ذلك ( الحيوان ) الى خد الدكتورة العدنية وهو ممدد على السريركانت تهتم بجراحاته .
هذا البطل وكل الابطال امثاله يستحقون منّا كل التحايا .
|