مقتل4 من قوات الحرس الجمهوري بحضرموت
 

الدحابشة يصفون حساباتهم في الجنوب باسم القاعدة الفرقة تضرب الحرس والحرس يضرب الفرقة والضحية دوما الجنوب وابنائة وحتى ان لم يقتل احد من ابناء الجنوب في بعض العمليات الدحباشية الا ان صيت وجود القاعدة في الجنوب يعطي مبررات لعمليات قادمة تستهدف ابناء الجنوب بشكل مباشر..

مساكين الافراد يروحون ضحيه رؤساهم والله اني لا احب القتل لاي كائن من كان الا من ارتكب ذنباً يستحق علي عقاب القتل وان قتل الجنود الافراد
الذين على الحراسات ليس له مبرر ممن يرتكبه الا حبا في سفك الدماء منهم من بعولون اسر واطفال ونساء
(قدس الإسلام الحياة البشرية، وصان حرمة النفوس،وجعل الإعتداء عليها أكبر الجرائم عند الله بعد الكفر به

تعالى.وقرر ذلك القرآن: ((أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً)) المائدة32

ذلك أن النوع الإنساني أسرة واحدة،والعدوان على نفس من أنفسه هو في الحقيقة عدوان على النوع وتجرؤ عليه.

وتشتد الحرمة إذا كان المقتول مؤمناً بالله: ((ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه

ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً )

ويقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم_ : ((لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم))..

العقل نعمه ياشيخان يميز بين الأشياء هاولاء قتلو في حضرموت إحدى محافظات الجنوب العربي رح بعلك زعقه مثلنا أحسن لك أترك السياسه مثلما تركناها نحن قبلك .