ابدع الجنوبيون في عيد ثورتهم المجيد
 

كواحد من ابناء الجنوب الغيورين على وطنهم اطالب الرئيس البيض ومن هم حوله من القيادات الجنوبيه المومنه بحق شعب الجنوب باستعادة دولته بالبداء بترتيب البيت الجنوبي من الداخل من خلال تشكيل اولاً فريق عمل من المصورين ذات الكفائه في هذا المجال حتى تطلع الصوره في ازها حللها ما لاحضته امس وفي عموم الجنوب وبرغم الجماهير الغفيره التي خرجت تهتف بالروح والدم نفديك يا جنوب ورفع علم الجنوب عالياً خفاقاً في سماء عاصمتنا الغاليه عدن الا ان ما لم يسرني هو عدم وجود للمصورين لا نقول المحترفين ولكن من يجيد التصوير واخراج لنا تلك المناظر بشكل يليق بالحدث في كل الساحات لان المشاهد وخاصتاً في الخارج ونحن نطالب ان نكسب الخارج لكي نبين لهم عدالة قضيتنا ونوضح لهم الظلم الذي حصل علينا من قبل هذا المحتل و الى قضيتنا وخاصتاً الغير جنوبيين كيف سيرون مهرجاناتنا وحشودنا في ساحات وميادين الجنوب كما شاهدناها بالامس وهي تخرج بمئات الالاف في كل المحافظات الجنوبيه وهم يحيون ذكرى الرابع عشر من اكتوبر يوم رحيل اخر جندي بريطاني من الجنوب الصوره او الفلم التسجيلي القصير عن الحدث والمعد بطريقه مهنيه ومتطوره نوعاً ما قد ياتي لنا بمؤيدين وقد يقنع اناس كانوا مخدوعين بالاعلام الرسمي للنظام والمعارضه على حدً سوا وهم يحاولون باستماته نهب ثورتنا والحاقها بثورتهم اعلام الجنوب والشعارات مرفوعه بالشوارع والساحات الجنوبيه ما ينقصنا هو التصوير المهني الجيد الذي يوصل الصوره الى الخارج بشكل جميل يبهر المشاهد ه zof52xfl ل يعقل لا يوجد لدينا مصورين ومبرمجين للثوره الجنوبيه لتزويد المنتديات والقنوات التلفزيونيه الخارجيه بمقاطع وصور عن المهرجانات التي تقام بعموم الجنوب لان في هناك قنوات ان وجدت الماده جاهزه ستقوم بالبث ومن هنا نكون قد كسبنا قنوات وخلقنا جو المنافسه بينهم لمن يريد ان ينشر لنا ما لم فلاخر جاهز للنشر من هنا اطالب وبالحاح شديد تشكيل فريق عمل من المصورين ويتم تزويدهم بالمعدات الحديثه كذلك وجود ناطق رسمي واعلامي للحراك الجنوبي قناة عدن لايف يقع عليها العبئ الكبيره ولكنها ما زالت خارج نطاق الخدمه ولم تواكب التطور والحداثه التي نشاهدها باي قناه بالعالم هل يعقل قناه تلفزيونيه واحده للجنوب ولم تؤدي واجبها بالشكل ولو بنصف المطلوب مع احترامنا لجهود القائمين عليها ولكنهم مطالبين بالكثير وبالمزيد من الجهد لانهم في موقع كبير وحساس ولمن لم يجد في نفسه الكفائه والقدره على تحمل المسئوليه بالشكل الذي يليق بالقضيه التي يحملها عليه بفتح المجال لغيره لكي يقوم بالمهمه على النحو الذي يرضي شريحه كبيره من الناس