بن طاهر الشاعري مدير الكهرباء بتعين عسكري حديث، يواصل استهداف مدينة الضالع بصورة مناطقية مقززة قاذفا سكانها باولاد السوق .
من لا يعرف المناضل الثوري طاهر الشاعري رفيق سالم ربيع علي في جبال بلاد الشاعري قرية القرين ، كان ثائرا جنوبيا ، وعدوا حقيقيا للافكار الماركسية (الشيوعية) القادمة من اليمن في مطلع الستينيات ؟!
ولكن جاء اليوم من يحاول ان يشوه تاريخ والده النضالي من امثال عبدالغني الاخشر وسيف البقري وجراجر ، وهم فئة جبانة ضالة لسبيلها عن اهداف الثورة الجنوبية الاولى والثانية ، وتحاول ان تلوث تاريخ ابطالها من خلال تجنيد ابنائهم سياسيا وعسكريا لخدمة العدو الحقيقي اليمني ، ..
لم يتركوا وظيفة ولا منصبا لابناء المدينة حتى في المجاري والنظافة .. ليجعلوا منها قرية مخربة مدمرة عطشئ
محاصرة غارقة بمياة المجاري .
اي عقلية تلك التي بمنصب على حساب الشعب ؟؟
اي وظيفة وترقية في زمن الشعب يطالب برحيل الدحابيش من الجنوب العربي ؟؟