|
بل هو وقته الان يا جميل التمميمي
وبعد أن تراءت في الأفق رايات النصر والخلاص بتشكيل مجلس وطني تتعلق عليه آمال الوطن الواحد ضم خليطاً ممن يعتمد عليهم في خلاص الوطن وبناءه, ولكن فرحته لم تكتمل وكأن قسمة الثورة قد أبت إلا أن تواصل برمي ثقل آخر ولكن هذه المرة بدعوى المناصفة في المجلس الوطني والتي أربكت وحارت معها التحليلات بين مؤيدٍ ومعارض, فالبعض قالوا بأنه مطلب طبيعي بأن يكون لهم المناصفة لتأكد حضورهم الذي همش من قبل ويحتاج الآن إلى ضمانات تظهر لهم حسن النية لشراكتهم أقلها المناصفة. بينهما ذهب البعض بالقول بأن هؤلاء الذي أعلنوا انسحابهم في هذا التوقيت هو خيانةٌ وطنيه وطعنة في ظهر الثورة وأنهم مدفوعون من الخارج بل وتمادوا عليهم بالشتائم والاتهامات. هذاوإذا أردنا نظرة إنصاف تتسم بالمحايدة أنه لا يكتب لأي ارتباط الديمومة والبقاء بقوة الإرغام والإكراه لأن النهاية تكون غير مرضية وفي بعض الأحيان تكون مؤلمة, فإذا نظرنا في شرع الله لنا في سنة الطلاق لفك أقدس ارتباط وهي العلاقة الزوجية وأطلق عليه أبغض الحلال فإذا ما كثر الخلاف وعشش بين الزوجين عدم الانسجام والتوافق مع بذل جهود تسعى للصلح يأتي الحل الأبغض وهو فك الارتباط الزوجي. ومن هنا أقول بأن الأخوة في الجنوب مخيرين بأن يكونوا مع الوحدة أو فك الارتباط ولكن ليس الآن هو الوقت المناسب لفتح هذا الملف فالوقت الراهن يتطلب منا جميعا توحيد الصف والكلمة للخلاص من بقايا النظام الأسري وبعد ذلك لكل حدث حديث إما إن سُعدنا في ظل ما اخترتم واخترنا من أعضاء في المجلس الوطني وإلا فأنتم على الخيار إما الوحدة أو فك الارتباط مع كراهيتي للثانية ومع ذلك يظل لكم حق حرية الاختيار والاستفتاء. ويجب أن نعي أنهم ليسوا بالخوارج الذين رفضوا أن يُأتوا الزكاة في عهد الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه الذين قاتلهم لأنهم أرادوا هدم ركن من أركان الإسلام فهذا شيء مختلف تماما عما يدور هنا, ففي هذه الحالة يرفض رفضاً قطعيَ التهديد للحفاظ على الوحدة وإنما هي قناعه لا تتغير أو حتى تفرض بالقوة. مقتنبس من مقاله مطوله للكاتب الصحفي جميل التميمي , خلص ان من حق الجنوبيين الاختيار بين الوحده وفك الارتباط ,ولكن ليس الان!! وانا اقول له شكرا لوصولك لهذا الاستنتاج بل وقته الان وهيه حاميه وانتم ضعفا وان قويتم لا امان لكم والمؤمن لا يلدق من جحر مرتين |
كيف؟ ومتى؟ ولماذا؟
هذه من إختصاصات الشعب الجنوبي الحر وهوا الوحيد من يستطيع تحديد خياراته وتحركاته ولا يحق لأحد أن يكون آمر أو وصي على الشعب الجنوبي وليس لأحد الحق التحديد لنا متى نتحرك ونتكلم ومتى نتوقف ونستكين فنحن شعب حضاري وواعي قادرين على رسم أهدافنا وتحقيقها والشعب الجنوبي ربما سيصدق الشيطان ولن يصدق عصابات سنحان اللذين أعطونا من قبل آلاف العهود والوعود والمواثيق ونكثوا بها وباالنسبة لثورة شباب التغيير في الجمهوريه العربيه اليمنيه هذا شأن داخلي في بلدهم ونحن في الجنوب نحترم أنفسنا ولا نتدخل في شؤون جيراننا ونحن في الجنوب سنسير على الطريق اللذين رواه ألااف الشهداء وآلاف الجرحى الجنوبيين بدمائهم الزكيه وهوا طريق الإستقلال ولا غير الإستقلال لك خالص التحيه أختي / هاله العطاس |
كفايه ماحل بنا من ظلم بسببهم ولاتفكر اننا نسينا فتاواهم بقتل الجنوبيين نساء واطفال فاي حق سوف نحصل عليه من اناس كفرونا وقتلونا ولانصدقهم لانهم وان ابدوا لنا تعاطفهم فهم يظمرون لنا الكره والتقليل من قيمتنا لاننا في نظرهم صومال وهنود وفرع لابد من رجوعه الى الاصل لذلك لا امان لهم ابدا" ابدا" . |
اليمن عباره عن عصابه
الان اذا تشتت هذه العصابه فرصتناء نحن الجنوبين لاستعاده دولتناء لاننا خدعناء وتم نقظ جميع اتفاقيات الوحده والدستور المتفق عليه بالوحده غيروه اكثر من 90 بالمئه وصارو يناقشونا بالاغلبيه الى هم اغلبها بالاخير صار الشمال ضد الجنوب خلاصه الوحده مع هولا |
هــــذا مايسمى فــــــن السياسة وهذة تعتبر ضربة موجعة وتعرية لهذا الشعب المتخلف الذي دخلنا معة في شراكة ؟؟؟؟؟!!!! فأن لم يقبلو بالمناصفة فما الفرق بينهم وبين نظامهم السابق !!!!!:confused::confused::confused: وان قبلو بالمناصفة فهذا اعتراف واضح وصريح بقضية الجنوب ويعتبر اول الحلول لها !!!!!!!!!!:confused::confused::confused:..وفي كلا الحالتين هو نصر جنوبي !!!!! ..... شكرا لك ايها الرئيس علي ناصر محمد شكرا لك ايها المهندس حيدر ابو بكر العطاس شكرا لك يابن علي فهذة تحسب لكم ..... تحياتي لك هـــــالة العطاس .... |
لا وحدة مع الاحتلال ...لا وحدة مع من يريد ابادة شعب الجنوب ...لا وحدة مع من ينهب ثروة الجنوب ...لا وحدة مع من يستوطن ارض الجنوب على جماجم اهل الجنوب ...لا وحدة مع الطغيان والقهر والاستبداد.
|
عندما نقراء مثل هذه المواضيع يجب ان نفكر باعادة اراضيناء وقوتنا وصمودناء والعوامل المساعده لتحقيق النصر |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.